ضبط مواطن يحمل الجنسية الإماراتية صدر بحقه حكم غيابى
بالمؤبد فى جريمة قتل قام بها على الأراضي المصرية ولاذ بالهرب عقب جريمتة
فى 19 فبراير 2009. بالتنسيق مع الإنتربول المصري بمساعدة نظيره السورى .
وقد وصل الى القاهرة وفد من تنفيذ الأحكام كان قد ذهب إلى سوريا
لإستلام المتهم ويدعى "اسامة محمود ابراهيم " والذى تم ضبطه من قبل
السلطات السورية بناء على نشرة حمراء كانت قد صدرت بحق المتهم من قبل
الإنتربول المصرى تنفيذا لحكم محكمة جنايات مصر الجديدة الذى صدر بحق
المتهم فى 5 ديسمبر 2009 والقاضى بالسجن المؤبد.كانت الجريمة قد وقعت فى
18 فبراير 2009 عندما اكتشف حارس العقار رقم 7 شارع السعادة مصر الجديدة
أجزاء أدامية لأنثى داخل الحجرة الخاصة بتجميع القمامة بالعقار.انتقلت
النيابة على الفور إلى موقع الحادث وتبين أن مرتكب الحادث المتهم المذكور
وان الجثة ترجع الى السيدة فاتن رضا عبد الرحمن حيث كانت تقيم مع المتهم
لمدة ثلاث سنوات وقيل انها زوجته.كما
أسفر تفتيش الشقة عن وجود أجزاء من جثة المجنى عليها داخل حقيبة سفر وهى
لجسم انثى بدون رأس وساقها اليسرى والتى تماثل الأجزاء التى تم العثور
عليها فى حجرة القمامة.وبسؤال أهل المجنى عليها تعرفوا على الجثة وأقروا
انها تركت بيت الاسرة ومقيمة مع زوجها الذى لاذ بالفرار خارج مصر عقب
جريمته فى اليوم التالى متوجها إلى لبنان ومن ثم إلى سوريا.ومن المقرر أن
تعاد محاكمة المتهم المذكور بعد أن تم ضبطه أمام محكمة جنايات مصر الجديدة
نظرا لأن الحكم الصادر بحقة كان حكما غيابيا.
بالمؤبد فى جريمة قتل قام بها على الأراضي المصرية ولاذ بالهرب عقب جريمتة
فى 19 فبراير 2009. بالتنسيق مع الإنتربول المصري بمساعدة نظيره السورى .
وقد وصل الى القاهرة وفد من تنفيذ الأحكام كان قد ذهب إلى سوريا
لإستلام المتهم ويدعى "اسامة محمود ابراهيم " والذى تم ضبطه من قبل
السلطات السورية بناء على نشرة حمراء كانت قد صدرت بحق المتهم من قبل
الإنتربول المصرى تنفيذا لحكم محكمة جنايات مصر الجديدة الذى صدر بحق
المتهم فى 5 ديسمبر 2009 والقاضى بالسجن المؤبد.كانت الجريمة قد وقعت فى
18 فبراير 2009 عندما اكتشف حارس العقار رقم 7 شارع السعادة مصر الجديدة
أجزاء أدامية لأنثى داخل الحجرة الخاصة بتجميع القمامة بالعقار.انتقلت
النيابة على الفور إلى موقع الحادث وتبين أن مرتكب الحادث المتهم المذكور
وان الجثة ترجع الى السيدة فاتن رضا عبد الرحمن حيث كانت تقيم مع المتهم
لمدة ثلاث سنوات وقيل انها زوجته.كما
أسفر تفتيش الشقة عن وجود أجزاء من جثة المجنى عليها داخل حقيبة سفر وهى
لجسم انثى بدون رأس وساقها اليسرى والتى تماثل الأجزاء التى تم العثور
عليها فى حجرة القمامة.وبسؤال أهل المجنى عليها تعرفوا على الجثة وأقروا
انها تركت بيت الاسرة ومقيمة مع زوجها الذى لاذ بالفرار خارج مصر عقب
جريمته فى اليوم التالى متوجها إلى لبنان ومن ثم إلى سوريا.ومن المقرر أن
تعاد محاكمة المتهم المذكور بعد أن تم ضبطه أمام محكمة جنايات مصر الجديدة
نظرا لأن الحكم الصادر بحقة كان حكما غيابيا.